الاثنيـن 04 ربيـع الاول 1430 هـ 2 مارس 2009 العدد 11052







لمسات

أسبوع لندن للموضة.. مناسبة لظهور مواهب واعدة
أسبوع لندن للموضة الأخير، الذي أسدل الستار عنه يوم الثلاثاء الماضي، لم يكن عن الأزمة المالية بقدر ما كان عن المواهب الصاعدة وعن قدرة هذه العاصمة على تفريخ مصممين مفعمين بروح الشباب المندفعة والمتحفزة للابتكار. صحيح أن تأثيرات الأزمة كانت واضحة بدرجة يصعب تجاهلها، مع غياب أسماء كبيرة مثل أماندا وايكلي،
الحجاب العصري في المغرب.. بين مؤيد ومعارض
تحول «الحجاب العصري» إلى ظاهرة يقابلها البعض بالتفكه، والبعض الآخر بالانتقاد الشديد. ولا تكاد تخلو معظم البلدان العربية والإسلامية من هذه الظاهرة، التي فتحت لها هامشا للتناول، خاصة في المواقع والمنتديات الإلكترونية، وعلى صفحات الجرائد والمجلات، حيث تتم الاستعانة بالرسومات الكاريكاتورية، لتحليل وانتقاد
بشرة ذهبية في عز الشتاء
للبشرة مزاج يتقلّب مع تبدّل الفصول، فهي تبدو مرهقة ومتعبة عندما تنخفض درجات الحرارة ويختفي قرص الشمس، وتتألق في فصل الصيف بعد أن تلوحها أشعتها الذهبية. بيد أنه تتوفر لكل باحثة عن اللون البرونزي في عز البرد، تركيبات تجميل تحول الذبول إلى نضارة بلمسة فرشاة أو بضخة واحدة من عبوة المسمّر الذاتي، لتكتسب
صيد الأسبوع
أخيرا أصبح بإمكاننا الحصول على ملمع شفاه يتفاعل مع لون البشرة ويمنحنا مظهرا طبيعيا بلمسة خفيفة من اللون الزهري الطبيعي. ويعود الفضل في هذا إلى شركة كلارنس الباريسية، التي أهدتنا، مؤخرا، مستحضر إنستانت غلوس (Instant Gloss)، الذي يحتوي على صبغات لون «حساسة» تتفاعل مع لون البشرة وتضفي على الشفاه لونا جذابا.
بين المصممين ومحلات الموضة.. حرب وثأر
انتهى حفل توزيع جوائز الأوسكار، ولم تنتهِ أصداؤه ولن تنتهي في ما يتعلق بالموضة على الأقل، لأن التصميمات التي اختالت بها النجمات فوق السجاد الأحمر ستتكرر أمام أعيننا كثيرا في أرض الواقع، بغض النظر عن إمكانيات كل واحدة منها. والفضل يعود إلى محلات الموضة التي ترفع شعار الديمقراطية والأناقة للكل. فالحفل
باراك أوباما.. من زبائن تاغ ـ هيوير
جرت العادة أن تسعى دور صناعة الساعات العالمية وراء المشاهير الذين يقتنون ساعاتها لإبراز هذه الحقيقة واستثمارها دعائياً. كذلك يلجأ عدد من الصانعين للتعاقد مع نجوم السينما والرياضة والسياسة والعلوم ممن يصفونهم بـ«سفراء» ماركاتهم إلى أسواق العالم. غير أن الهدية الدعائية التي تلقتها دار تاغ – هيوير السويسرية
«الفونغ شواي» يتسلل للديكورات السعودية.. ببطء
هل تعرف أن بيتك يمكن أن يؤثر على حالتك المزاجية، إما بالإيجاب أو السلب؟ نعم، فإن الأماكن تتمتع بنوع من القوة أو «الكارما» التي يمكن أن تجعلك سعيدا أو متوترا بدون أن تفهم السبب. بعبارة أخرى، فإن المقصود، ليس قوة مادية خاصة بالوجود ذاته فحسب، وإنما أيضاً قوة عاطفية بإمكانها تغيير الحالة المزاجية والنفسية
بريد أذواق
تعليقا على موضوع «في المغرب.. الضرة مُرة» * الشريعة الإسلامية شرعت أربع زوجات بشرط العدل بينهن، أما الانتحار فهو محرم تماما، لا سيما أن المنتحرة أزهقت أرواح أطفال لا حول لهم ولا قوة، وإني أنتهز هذه الفرصة لكي أعزي والدهم وأدعو له بالصبر والسلوان. والله يعوضه خيرا ويحتسب. أبو نايف. في المغرب.. الضرة
مواضيع نشرت سابقا
جلود التماسيح
الأحذية التقليدية المغربية.. وقارٌ للرجال وأناقة للنساء
أمسكي العصا من المنتصف
صيد الأسبوع
ابحث في أسلوب حياتك ونظام غذائك
الرشاقة في عيونهن.. ليست نحافة
في استقامة الظهر تكمن الصحة والأناقة
غرفة النوم.. كيف تُلوِّن أحلامك؟
عماني سفير للموضة «الشرقية» في لندن
عالم شخصي مليء بالعجائب واللذائذ